أعادت خمس دول خليجية فتح أجوائها أمام حركة الطيران المدني العالمية عقب التأكد من سلامة الأجواء بعد قيام إيران بضرب قاعدة عسكرية أمريكية في قطر
البداية كانت من عند قطر الدولة التي تعرضت الهجمات فقد أعادت فتح أجوائها فور انتهاء الإنذار والاعتراضات الصاروخية بعد التنسيق المسبق مع إيران .
البحرين أغلقت أجواءها موقتاً كإجراء احترازي، ثم أعادت فتحها لاحقاً أيضاً .
الكويت اتبعت نفس النهج، أغلق أجواءها لفترة، ثم أُعيد افتتاحها بعد استقرار الوضع .
الإمارات (UAE) أغلقت جزءاً من أجوائها—خصوصاً بالنسبة للرحلات القادمة من الغرب—وأعادت فتحها لاحقاً حسب تقارير قاعدة “فلايت رادار” وغيرها .
العراق أيضاً أوقف حركة الطيران مؤقتاً، ثم أعاد التشغيل وفق تقديره بانتهاء التهديد .
هذه الدول وهي —قطر، البحرين، الكويت، الإمارات، والعراق—أغلقت أجواءها كإجراء احترازي عقب الهجوم، ثم أعادت فتحها فور التأكد من استقرار الوضع الجوي وعدم تصعيد إضافي.
